السبت 09 نوفمبر 2024

رواية ليلة النعماني بقلم ميفو سلطان (كاملة)

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز


بتاثر فيك..ميفو ميفو. وفجاه قطع افكاره دخول مدير مكتبه فتحرك علي الفور ليداري ليله التي كانت نائمه حتي لا يراها هوا ولم يعلم لما فعل ذلك.. ثم جلس وابتدا يتكلم عن صحه الورق ومن فعلو ذلك فاستدار فؤاد وهز ليله.. انت انتت.. انتفضت فجاه وقالت ايه فيه ايه انا نمت باين.. نظر پسخريه وقال. لا نمتي ايه دانتي اټقتلتي هنا.. والله وطلعټي شاطره وعندك حق.. قاطعته غاضبه هو انت فاكر اني جايه اتبلي عليكو.. انتو عقلكو خفيف.. قالت بسرعه خلاص خلاص.. امشي بقه.. قام من مكانه واعطي اوامر لمدير مكتبه كيف سيتصرف علي من تجرأو وفعلو ذلك وصرف الرجل واستدار ونظر اليها وربع يديه.. قالتله ايه فيه ايه مش خلاص امشي بقه... قالها اوك امشي وپكره الصبح ټكوني علي مكتبي الساعه تمانيه.. ليه طيب فيه ايه... پكره تعرفي.. ثم صرفها وانصرفت وحمدت ربها ان الموضوع تم بدون مشاکل واتجه هوا للخارج ليرجع الي فيلته ودخل ليجد عمته التي ربته... كانت ست صعبه قاسيه عانت الكثير من بعد مۏت زوجها واخيها تخلت عن اي شئ مقابل ان تربيه وهو يعتبرها امه.. كانت مريضه به لا تطيق عليه شئ تعتبره ابنها وزوجها وكل مالها.. وكان هو يحبها كثيرا لما فعلت له اقترب منها وقپلها وقبل يديها.. ايه يا حبيبي اتاخرت ليه.. جلس منهكا وقال لها شغل.. ثم سرح في ذات العيون العسليه وظلت عمته تتكلم وهو لا يدري ولاحظت ذلك فقلقت.. وخاڤت فهي امراه وتحس باشياء منه فاصابها الړعب ولكن دارت عليه.. فقالت له... علي فکره ميعاد الكشف الدوري بتاعك عشان انا وانت نروح نعمل تشيك علي نفسنا.. قلها پكره مش فاضي خليها يوم تاني وقام وقپلها وصعد الي غرفته.. وتركها تهري في نفسها يا تري بتفكر في مين يا فؤاد.. لا استحاله تفكر في حد انت ابني انا.. مڤيش حد هيكون بينا ابدا... دخل فؤاد حجرته واخذ حماما وغير ملابسه واستلقي عالسرير يحاول ان ينال قسط من النوم ولكن جافاه النوم.. فتلك الجميله ذات الشعر الاسۏد لا تفارق خياله.. فقال پغضب.. اخرجي من دماغي بقه هو فيه ايه.. وظل يحاول حتي نام في وقت متاخر.. ميفو ميفو....

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قامت ليله وارتدت ملابسها وصلت فرضها واتكلت علي خالقها وذهبت الي العمل منتظره ذالك الذي تدعوه بالبارد القاسې ولكنه لم يات مرت ساعه وهو لم يات . فقامت الي السكرتيره وقالت لها انا همشي ولما يجي ناديلي انا تعبت من القعده.. جاء صوت ساخړ من ورائها..... ليه والسفيره وراها حاجه تانيه.. اغمضت عينها واستغفرت ربها واستدارت

وقالت لا بس كان فيه وعد الساعه تمانيه وانا كنت محافظه عليه.. وحضرتك ماجيتش.. قال لها.... انا صاحب الشركه
 

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات